يحاول الكاتب في دراسته “الروائيّ يقرع طبول الحرب” قراءة عدد من الروايات التي «حفرت» في الحروب، سواء في الشرق أو الغرب، وقدّمت شهادات ووثائق عن المراحل التي سعت إلى تأريخها، وصدّرت العبر ممزوجة بكثير من الآلام والفجائع.
يتألّف الكتاب من ستّة فصول هي:
– الحرب: ثقوب في الأرواح/ الروائيّ محارباً، المحارب روائيّاً – الحرب الأفغانيّة: الجريمة والعقاب. – إفريقيا الدامية: القلب المحترب. – الحرب: العِبرة والعَبْرة/ الروائيّ العربيّ وممهّدات الحرب. – الروائيّ مصوّراً تشويه الأطفال في الحروب. – إدانة الحروب الأهليّة روائيّاً.